قلتها كثيراً وسأقولها دوماً ..
الشهرياريه .. ليست مهنتي ولن تكون
ولكنني مثل نزار قباني
اردت الحديث عن المرأة بعين فاحصه وللرجل بحيادية مطلقه ..
إلا انني وجدت نفسي البس النساء كجلدي ومع كل جلد يصيبني بالحكه والحساسية اغيره كالحرباء هارباً مفزوعاً وليس خبيراً لامعاً
والحق يقال انني أفلست من هذه التجارة وصرت لا الوي على شيء
إلا ان سيدة النساء بقيت هي الأصل ..
على الرغم من عثراتي ..
إلا انني انتهض مجدداً واواصل المسير ..
مؤمناً بأنها في الجوار ..
مهما حدث ..
هي موجوده ..
ربما سأجد مصباح علاء الدين ..
وربما بوابة زمنية ..
وقد يكون شرخاً بين العوالم ..
أو حتى بساط ريح
المهم سأجدها ..
وهذه هو ما أحلم به ..
الشهرياريه .. ليست مهنتي ولن تكون
ولكنني مثل نزار قباني
اردت الحديث عن المرأة بعين فاحصه وللرجل بحيادية مطلقه ..
إلا انني وجدت نفسي البس النساء كجلدي ومع كل جلد يصيبني بالحكه والحساسية اغيره كالحرباء هارباً مفزوعاً وليس خبيراً لامعاً
والحق يقال انني أفلست من هذه التجارة وصرت لا الوي على شيء
إلا ان سيدة النساء بقيت هي الأصل ..
على الرغم من عثراتي ..
إلا انني انتهض مجدداً واواصل المسير ..
مؤمناً بأنها في الجوار ..
مهما حدث ..
هي موجوده ..
ربما سأجد مصباح علاء الدين ..
وربما بوابة زمنية ..
وقد يكون شرخاً بين العوالم ..
أو حتى بساط ريح
المهم سأجدها ..
وهذه هو ما أحلم به ..
***
وصفة الأنوثة خاصة جدا جدا
لن تجدها لدى العطارين او الصيدليات..
وكل انثى تحمل جينات مختلفه لهذه الوصفه
ولكنها تنسكب في إطار واحد محدد ..
هو الرقص على أعصاب الرجل
والعبث بتركيبة كريات دمه البيضاء والحمراء
ونثره على مساحات خضراء
ولملمته من حرائق لا تهدأ ..
الأنوثة .. حقاً ..
فن لا تجيده إلا قلة من النساء
لن تجدها لدى العطارين او الصيدليات..
وكل انثى تحمل جينات مختلفه لهذه الوصفه
ولكنها تنسكب في إطار واحد محدد ..
هو الرقص على أعصاب الرجل
والعبث بتركيبة كريات دمه البيضاء والحمراء
ونثره على مساحات خضراء
ولملمته من حرائق لا تهدأ ..
الأنوثة .. حقاً ..
فن لا تجيده إلا قلة من النساء
***
قبل الخوض اكثر في المرأة او النساء عموما دعونا اضع أمراً مهما جدا في الإعتبار
إمكانية الوقوع في الحب هي مسألة غائمة وفيها الكثير من لمسات أنامل الأقدار ..
فليس هناك رجل يستطيع ان يخبرك عن اية امرأةٍ بعثرته ..
والمرأة أيضا تعجز عن إخبارك
بالرجل الذي اشعل ثيابها عليها ..
حتى صارت رمادا تذروه الرياح ..
ثم جعلها تنهض كالعنقاء من ذات الرماد
فقد تعيش المرأة وتموت دون أن تجد الرجل الذي تبحث عنه
وقد يتنقل الرجل من إمراةٍ الى اخرى دون ان يلتقي بالمرأة التي ولِدَ لها
متى نجد الحب وفي اية حانةٍ او على أي رصيف ..
وفي وسط أي زحام ؟
صدقوني .. لستُ أدري ..
إمكانية الوقوع في الحب هي مسألة غائمة وفيها الكثير من لمسات أنامل الأقدار ..
فليس هناك رجل يستطيع ان يخبرك عن اية امرأةٍ بعثرته ..
والمرأة أيضا تعجز عن إخبارك
بالرجل الذي اشعل ثيابها عليها ..
حتى صارت رمادا تذروه الرياح ..
ثم جعلها تنهض كالعنقاء من ذات الرماد
فقد تعيش المرأة وتموت دون أن تجد الرجل الذي تبحث عنه
وقد يتنقل الرجل من إمراةٍ الى اخرى دون ان يلتقي بالمرأة التي ولِدَ لها
متى نجد الحب وفي اية حانةٍ او على أي رصيف ..
وفي وسط أي زحام ؟
صدقوني .. لستُ أدري ..
***
إرتداد عنيف مثل طلقة لا تسأل من أين أتت وإلى أين تمضي ..
بل تمضي فحسب
وخفقة مرعوبة كطائر فاته سرب الهجرة فضاع بين الغيوم ودموعه تروي الأرض عطشاً ودهشةً
وسكون في فنجان يرقب شفتين متشققتين من فرط العناء والبكاء والخواء
عتمة ترتاد هذا النبض على دقات وتر مقطوع
وانسكاب دفء لا ينتمي لهذه الحانه
قضيتي ليست معطفي ..
ولا قيثارتي ..
ولا حتى أجنحتي
قضيتي في دفتري .. وحروفي ..
وقصتي .. التي لم تنتهي
بل تمضي فحسب
وخفقة مرعوبة كطائر فاته سرب الهجرة فضاع بين الغيوم ودموعه تروي الأرض عطشاً ودهشةً
وسكون في فنجان يرقب شفتين متشققتين من فرط العناء والبكاء والخواء
عتمة ترتاد هذا النبض على دقات وتر مقطوع
وانسكاب دفء لا ينتمي لهذه الحانه
قضيتي ليست معطفي ..
ولا قيثارتي ..
ولا حتى أجنحتي
قضيتي في دفتري .. وحروفي ..
وقصتي .. التي لم تنتهي
***
يقول الراحل نزار قباني
( مسكينة أنت لم تتعلمي .. أن الرجال جميعهم أطفال)
الرجل مهما كبر وتجبر وطغى ..
يبقى طفلا في رغباته
وهذا يعتمد على حالتين
فبعض الرجال .. كانت طفولتهم قاسية ..
لذلك يحتاجون تعويضها أحيانا
والحالة الاخرى .. رجال يستعذبون معاملتهم كالاطفال
الاهتمام .. الحب
يروق للرجل ان يفقد توازنه مع من يحب
يروق للرجل ان تكون شريكته تعتز بوجودها معه فقط
بل يروق له ان يرى الدنيا .. في شريكته
وهذا مشروع … ولكن ..
اين الانوثه عندنا .. ؟؟؟
الحملات تشتد وتزداد لضرب شهوات الرجل وجنون الجنس في اعماقه
وانه رجل العصر الحجري مع انني شخصيا غير مؤيد لهذه النظرية
البيئة لدينا تفرض على الانثى الكثير من التجاهل لزوجها او شريكها
ولكن لنرى الطرف الآخر …
الأحباء .. الانثى نفسها
ومن نفس البيئة تسمع حبيبها كل الكلام الجميل في الدنيا وتتذكر تاريخ ميلاده
بل وتمارس معه الجنس احيانا على الهاتف ..
ما السر ؟؟؟
نفس هذه الفتاة تتزوج ..
ولا تعطي زوجها حتى ربع ماكان منها لمحبوبها
لأنها في الاغلب ..
لم تختره …
وان اختارته
فقد تكون اكتشفت انه لا يمكن ان يقارن بمحبوبها .. حتى وإن كان نفسه محبوها وهنا تأتي غلطة الانوثه
بأن تحرم هذا الشريك من كل شيء وتتجاهله ليكون اداة متعة سريعه
وجهاز صراف آلي شهري ..
لم تحاول ان تكتشفه وان تسلمه انوثتها حتى ينحني لها عبدا
صارت تقارنه بفارس الاحلام على التلفون ..
والذي في الاغلب لو اخذ منها بغيته ما كان سيرضى ان ينظر اليها بعد ذلك وقد تقارنه بنجوم السينما .. وهكذا ..
ليصبح الرجل مبدئيا مستقرا ..
ولكنه يكتشف تدريجيا ان الزواج ليس جنسا فقط ..
ولا مصاريف اولاد فقط ولا مناسبات اجتماعية فقط ..
انه هو .. وهي
وهذا ما يجب ان يكون ..
ربما يكون اختيارك ليس صائبا
ولكنه شريكك ..
حاولي ان تجعليه ملك هذا العالم بعواطفك
وانت .. اجعلها مليكتك .. بعواطفك ..
تنازل عن غرورك وعنجهيتك ..
وكبرياء الرجل الفارغه والتي لا تناسب مقام العشق والانوثه
حتى تستطيع هي ان تعطيك وتهبك نفسها واعماقها
إلى متى نغزو البحرين كل اسبوع ؟؟؟
إلى متى تشتكي السفارات من شبابنا المستكع والمفلس من جنون المغربيات
لدينا هنا جمال يفوق حوريات البحر الاسطوريات ..
فلماذا لا نكون له بعواطفنا كما يتمنى ذلك الجمال ؟؟
كنت دوما أظن ان الانوثه ..
صناعة لا تجيدها السعوديات
ولكنني اكتشفت انها مشاعر .. تولد معهن ..
ولكن تربيتها تعود إلينا نحن ايها الرجال
انهن اناث .. بأنوثة خفيه علينا نحن ان نكتشفها ونضعها في الحضانه ليكتمل نموها ..
حتى نضمها الى وجداننا ..
لقد عرفت لعنة الحب .. وجنون بنات الإنترنت
ولكنني ماعرفت الحب على حقيقته .. ولم أعرف انثى حقيقية
وانني فخور بأن اكون دوما .. عبدا لها ..مجنوناً بها ..
اريد ان اكون هي وتكون هي أنا ..
واستشعر وجودها ولو على بعد ملايين السنوات الضوئية
أحبتي الانوثه استثمار ناجح ..
لا يهبط ولا يرتفع مثل مؤشرات الاسهم
بل يرفعنا نحن الى مملكة النجوم ..
لنحكم الدنيا مثل آلهة الاغريق
لكم محبتي ..
ولها .. أنا ..
( مسكينة أنت لم تتعلمي .. أن الرجال جميعهم أطفال)
الرجل مهما كبر وتجبر وطغى ..
يبقى طفلا في رغباته
وهذا يعتمد على حالتين
فبعض الرجال .. كانت طفولتهم قاسية ..
لذلك يحتاجون تعويضها أحيانا
والحالة الاخرى .. رجال يستعذبون معاملتهم كالاطفال
الاهتمام .. الحب
يروق للرجل ان يفقد توازنه مع من يحب
يروق للرجل ان تكون شريكته تعتز بوجودها معه فقط
بل يروق له ان يرى الدنيا .. في شريكته
وهذا مشروع … ولكن ..
اين الانوثه عندنا .. ؟؟؟
الحملات تشتد وتزداد لضرب شهوات الرجل وجنون الجنس في اعماقه
وانه رجل العصر الحجري مع انني شخصيا غير مؤيد لهذه النظرية
البيئة لدينا تفرض على الانثى الكثير من التجاهل لزوجها او شريكها
ولكن لنرى الطرف الآخر …
الأحباء .. الانثى نفسها
ومن نفس البيئة تسمع حبيبها كل الكلام الجميل في الدنيا وتتذكر تاريخ ميلاده
بل وتمارس معه الجنس احيانا على الهاتف ..
ما السر ؟؟؟
نفس هذه الفتاة تتزوج ..
ولا تعطي زوجها حتى ربع ماكان منها لمحبوبها
لأنها في الاغلب ..
لم تختره …
وان اختارته
فقد تكون اكتشفت انه لا يمكن ان يقارن بمحبوبها .. حتى وإن كان نفسه محبوها وهنا تأتي غلطة الانوثه
بأن تحرم هذا الشريك من كل شيء وتتجاهله ليكون اداة متعة سريعه
وجهاز صراف آلي شهري ..
لم تحاول ان تكتشفه وان تسلمه انوثتها حتى ينحني لها عبدا
صارت تقارنه بفارس الاحلام على التلفون ..
والذي في الاغلب لو اخذ منها بغيته ما كان سيرضى ان ينظر اليها بعد ذلك وقد تقارنه بنجوم السينما .. وهكذا ..
ليصبح الرجل مبدئيا مستقرا ..
ولكنه يكتشف تدريجيا ان الزواج ليس جنسا فقط ..
ولا مصاريف اولاد فقط ولا مناسبات اجتماعية فقط ..
انه هو .. وهي
وهذا ما يجب ان يكون ..
ربما يكون اختيارك ليس صائبا
ولكنه شريكك ..
حاولي ان تجعليه ملك هذا العالم بعواطفك
وانت .. اجعلها مليكتك .. بعواطفك ..
تنازل عن غرورك وعنجهيتك ..
وكبرياء الرجل الفارغه والتي لا تناسب مقام العشق والانوثه
حتى تستطيع هي ان تعطيك وتهبك نفسها واعماقها
إلى متى نغزو البحرين كل اسبوع ؟؟؟
إلى متى تشتكي السفارات من شبابنا المستكع والمفلس من جنون المغربيات
لدينا هنا جمال يفوق حوريات البحر الاسطوريات ..
فلماذا لا نكون له بعواطفنا كما يتمنى ذلك الجمال ؟؟
كنت دوما أظن ان الانوثه ..
صناعة لا تجيدها السعوديات
ولكنني اكتشفت انها مشاعر .. تولد معهن ..
ولكن تربيتها تعود إلينا نحن ايها الرجال
انهن اناث .. بأنوثة خفيه علينا نحن ان نكتشفها ونضعها في الحضانه ليكتمل نموها ..
حتى نضمها الى وجداننا ..
لقد عرفت لعنة الحب .. وجنون بنات الإنترنت
ولكنني ماعرفت الحب على حقيقته .. ولم أعرف انثى حقيقية
وانني فخور بأن اكون دوما .. عبدا لها ..مجنوناً بها ..
اريد ان اكون هي وتكون هي أنا ..
واستشعر وجودها ولو على بعد ملايين السنوات الضوئية
أحبتي الانوثه استثمار ناجح ..
لا يهبط ولا يرتفع مثل مؤشرات الاسهم
بل يرفعنا نحن الى مملكة النجوم ..
لنحكم الدنيا مثل آلهة الاغريق
لكم محبتي ..
ولها .. أنا ..
***
نقتاد انفسنا الى وهج كبير تختلقه ارواحنا
فلا نعي انني نتبع عقلنا الباطن الى حيث يرقد حلم كبير لطالما عايشناه في داخلنا .. بل قد نصل الى مدى آخر تجتمع فيه طقوس جنوننا على قدمي شهرزاد
فنكف عن الاستماع لصوتها لنسمع صوت العقل
ونسأل انفسنا .. هل بقي زمن شهرزاد حقا
ايكون لزمن الحب الدمشقي فتات حتى الآن ؟!
هل من الممكن اين يكون هناك رجال مثل ابن زيدون ؟
ونساء مثل ولادة بنت المستكفي
ايكون لشاعر صعلوك .. ان يعشق بنت من بنات الامويين ومن سلالة الخلفاء
ايعقل ان نكون فعلا نسينا ان الغرام العربي هو اجمل صنوف الهوى
اشعر ان النساء في هذا العصر قد نسين شهرزاد .. ولم تبقى فيهن سوى لوحة تزين جدران مسارح الرقص الشرقي
وان شهرزاد صارت نوعا ما رمزا من رموز استبداد الرجل ..
فلا نعي انني نتبع عقلنا الباطن الى حيث يرقد حلم كبير لطالما عايشناه في داخلنا .. بل قد نصل الى مدى آخر تجتمع فيه طقوس جنوننا على قدمي شهرزاد
فنكف عن الاستماع لصوتها لنسمع صوت العقل
ونسأل انفسنا .. هل بقي زمن شهرزاد حقا
ايكون لزمن الحب الدمشقي فتات حتى الآن ؟!
هل من الممكن اين يكون هناك رجال مثل ابن زيدون ؟
ونساء مثل ولادة بنت المستكفي
ايكون لشاعر صعلوك .. ان يعشق بنت من بنات الامويين ومن سلالة الخلفاء
ايعقل ان نكون فعلا نسينا ان الغرام العربي هو اجمل صنوف الهوى
اشعر ان النساء في هذا العصر قد نسين شهرزاد .. ولم تبقى فيهن سوى لوحة تزين جدران مسارح الرقص الشرقي
وان شهرزاد صارت نوعا ما رمزا من رموز استبداد الرجل ..
***
مشكلتنا اننا نضع من حولنا في مراتب عالية ..
قبل إجراء الإختبارات عليهم
بينما لو تركنا الأمور عائمة وسلمناها للوقت ..
لكشفت الأيام حقيقتهم ومعادنهم ..
يكفي ان نتفرج عليهم فقط
وستتهلهل أسمالهم ..
فلا يوجد من يلبس ثوباً غير ثوبه فترة طويلة ..
الطبع يغلب التطبع ..
صدقوني .. الوقت .. هو المحك .. فقط ..
دعونا نتفرج .. وستكتشفون معي .. لا شيء يستحق ..
ولا أحد يستحق ..
قبل إجراء الإختبارات عليهم
بينما لو تركنا الأمور عائمة وسلمناها للوقت ..
لكشفت الأيام حقيقتهم ومعادنهم ..
يكفي ان نتفرج عليهم فقط
وستتهلهل أسمالهم ..
فلا يوجد من يلبس ثوباً غير ثوبه فترة طويلة ..
الطبع يغلب التطبع ..
صدقوني .. الوقت .. هو المحك .. فقط ..
دعونا نتفرج .. وستكتشفون معي .. لا شيء يستحق ..
ولا أحد يستحق ..
***
هل يفترض بالبارون غير الحرب ..
وهل يليق به سوى اعصاب تحترق بأفكار تسكنها إحداهن
انما مع الاسف
عباءة الشرف تنسدل كثيرا على راقصات قصر الخليفه
والكل يريد الفراش المعطر قبل حتى ان تعرف إحداهن إسمي فلماذا الخوض في غمار هذه المستنقعات
بأسماء مستعاره ومسميات ملونه
فلست أرى للجنس .. غير اسم واحد .. هو الجنس ..
ويكذب من يقول انه ممارسة الحب
ولست اعرف .. لدموع التماسيح ..
غير مسمى واحد .. وهو الإحتيال والنصب ..
ويكذب من يقول انها لحظات ضعف
فنحن ضعفاء امام انفسنا فقط .. وليس لغيرنا
نعم .. عربي أموي وشاعر ..
ولست اتطلع الى صديرية إحداهن أو مؤخرتها ولن اكتب موضوعا عن لحسها بلساني أو بقفاي كما يفعل شطر من المتقافزين هنا على اسوار الوقاحه
اريد ان ارتوي من عقلها .. انما دون إذلال لعقلي ..
ودون رجم لرغباتي
فلست ارى ان دعوة على فنجان قهوة هي دعوة الى السرير ..
ولم اعرف ان سماع الصوت عبر الهاتف
هي ممارسة غير مباشرة للرذيله
فعلى عكس كل ما يخطر بالبال وما لا يخطر ..
انا ابحث دوما عن جلسة صفاء ..
بدون أكاذيب وبدون لف او دوران
لو اردت الجنس ..
فهو متوفر .. وحاليا .. رخيص جدا ..
تكلفة فراش لذة من جملية فاتنة الجمال
لا يصل الى ربع تكلفة عزومة لفتاة سعودية على مطعم مع هدية
وهل يليق به سوى اعصاب تحترق بأفكار تسكنها إحداهن
انما مع الاسف
عباءة الشرف تنسدل كثيرا على راقصات قصر الخليفه
والكل يريد الفراش المعطر قبل حتى ان تعرف إحداهن إسمي فلماذا الخوض في غمار هذه المستنقعات
بأسماء مستعاره ومسميات ملونه
فلست أرى للجنس .. غير اسم واحد .. هو الجنس ..
ويكذب من يقول انه ممارسة الحب
ولست اعرف .. لدموع التماسيح ..
غير مسمى واحد .. وهو الإحتيال والنصب ..
ويكذب من يقول انها لحظات ضعف
فنحن ضعفاء امام انفسنا فقط .. وليس لغيرنا
نعم .. عربي أموي وشاعر ..
ولست اتطلع الى صديرية إحداهن أو مؤخرتها ولن اكتب موضوعا عن لحسها بلساني أو بقفاي كما يفعل شطر من المتقافزين هنا على اسوار الوقاحه
اريد ان ارتوي من عقلها .. انما دون إذلال لعقلي ..
ودون رجم لرغباتي
فلست ارى ان دعوة على فنجان قهوة هي دعوة الى السرير ..
ولم اعرف ان سماع الصوت عبر الهاتف
هي ممارسة غير مباشرة للرذيله
فعلى عكس كل ما يخطر بالبال وما لا يخطر ..
انا ابحث دوما عن جلسة صفاء ..
بدون أكاذيب وبدون لف او دوران
لو اردت الجنس ..
فهو متوفر .. وحاليا .. رخيص جدا ..
تكلفة فراش لذة من جملية فاتنة الجمال
لا يصل الى ربع تكلفة عزومة لفتاة سعودية على مطعم مع هدية
***
خانة الحبيبه
اعتبر انها كأفلام جيمس بوند
مع كل فيلم جديد
وجه جميل
هكذا افضل ..
لأن مقاييس المزاج عندي
لا تعترف ابدا بالجمال الخارجي
فكل لوحه ممكن ان تكون جميله
ولكن ليس كل رسم يمكن ان يحدد الانثى
اعتبر انها كأفلام جيمس بوند
مع كل فيلم جديد
وجه جميل
هكذا افضل ..
لأن مقاييس المزاج عندي
لا تعترف ابدا بالجمال الخارجي
فكل لوحه ممكن ان تكون جميله
ولكن ليس كل رسم يمكن ان يحدد الانثى
***
الحديث عن مواصفات الحبيبات والخليلات ..
أمر سيجعلني ابدو وكأنني استعرض مواهبي الدونجوانيه هنا ..
فلست ارتب اوراقي الغرامية على ابجدية السلم الموسيقي لتكون عندي ( نوته ) حافله بالأسماء الناعمه
لماذا ؟
لأنه وببساطه نحن في مجتمع لا يتمتع بالروح الرياضية في هذه الناحية ..
فمثل هذا البوح .. ( ان توافر لدي طبعا )
كفيل بإرسالي الى المشنقه دون إستئناف ..
فنحن نسكر ونطرب على رائحة الفضائح ..
ونغفو على أفيون الإشاعات ..
نعود الى الحبيبه ..
قلة من النساء تعزف على اوتار المزاج
لنكتب عنها ... وفيها ..
فليست كل علاقة تفتح الشهية للكتابه ..
وفي حياة احدنا .. ربما تدخل إحداهن .. وتخرج كما دخلت بلا صوت ولا ضجيج ..
فالنساء يقدرن على إرضاء الرجوله ..
ولكنهن في الاغلب .. لا يرضين المزاج .. والمشاعر
غرف النوم المظلمه
تتسكع في دواخلنا ..
لأننا لا نبحث عن المزاج ..
انما .. الغريزه ..
وهنا تصبح جميع حبيباتنا نجمات غلاف شهيرات في دنيا شرقيتنا المتخلفه ..
والحالمون الأغبياء .. تصبح كتاباتهم .. أدلة وقران في محاكمتهم
بتهمة يرتكبها ... المزاج ..
من كتابات عام 2006 في منتدى جسد الثقافة
أمر سيجعلني ابدو وكأنني استعرض مواهبي الدونجوانيه هنا ..
فلست ارتب اوراقي الغرامية على ابجدية السلم الموسيقي لتكون عندي ( نوته ) حافله بالأسماء الناعمه
لماذا ؟
لأنه وببساطه نحن في مجتمع لا يتمتع بالروح الرياضية في هذه الناحية ..
فمثل هذا البوح .. ( ان توافر لدي طبعا )
كفيل بإرسالي الى المشنقه دون إستئناف ..
فنحن نسكر ونطرب على رائحة الفضائح ..
ونغفو على أفيون الإشاعات ..
نعود الى الحبيبه ..
قلة من النساء تعزف على اوتار المزاج
لنكتب عنها ... وفيها ..
فليست كل علاقة تفتح الشهية للكتابه ..
وفي حياة احدنا .. ربما تدخل إحداهن .. وتخرج كما دخلت بلا صوت ولا ضجيج ..
فالنساء يقدرن على إرضاء الرجوله ..
ولكنهن في الاغلب .. لا يرضين المزاج .. والمشاعر
غرف النوم المظلمه
تتسكع في دواخلنا ..
لأننا لا نبحث عن المزاج ..
انما .. الغريزه ..
وهنا تصبح جميع حبيباتنا نجمات غلاف شهيرات في دنيا شرقيتنا المتخلفه ..
والحالمون الأغبياء .. تصبح كتاباتهم .. أدلة وقران في محاكمتهم
بتهمة يرتكبها ... المزاج ..
من كتابات عام 2006 في منتدى جسد الثقافة
عبيد خلف العنزي - البارون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق